في البداية كان يوما عاديا هادئا مثل جميع الأيام التي تسبق مقابلات هامة حتى وإن طغت عليها صفة الودية فملاقاة وصيف بطل العالم ليس بالأمر المتاح ولا يمكن أن يكون سوى حدثا إستثنائيا.. وإن بدأنا في الفترة الأخيرة نتعود تدريجيا على مقارعة الكبار في مباريات تساهم إلى حد بعيد في تكوين شخصية اللاعب على غرار البرتغال بطل أوروبا وبلجيكيا وأنقلترا ثالث ورابع المونديال الروسي..
يتبع..